موقع الجامعة الاردنية
من نحن
أرسل خبراَ
إتصل بنا
الرئيسية
مؤتمرات وندوات
زيارات ووفود
مجتمع الجامعة
شؤون الوطن والتعليم العالي
طلبتنا
رياضة
الأردنية في الصحافة
أرشيف الأخبار
English
أخبار ذات علاقة
الجامعة الأردنية تؤبن أستاذ النحو واللسانيات العلامة الدكتور نهاد الموسى
"هندسة الأردنية" تقيم ورشات تدريبية حول نمذجة المياه السطحية والجوفية
كلية التمريض في الجامعة الأردنية تعقد محاضرة علميّة حول مزاولة مهنة التمريض
جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين خلال اطلاعه على برنامج الحكومة لتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي في قطاع التعليم اليوم:
"الجامعات والتحول الرقمي" حوارية في "الأردنية"
"الأردنية" و"شمال القوقاز الفيدرالية" تناقشان إمكانية التعاون الأكاديمي
البرنامج الوطني "دكتور لكل مصنع" ينظم ورشة عمل تدريبية في مجال ريادة الأعمال لأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في الجامعة الأردنية
انطلاق فعالية "مخيم الأمن السيبراني الأول FIST 2023" في "الأردنية"
سفير دولة سنغافورة يزور مركز الدراسات الاستراتيجية في " الأردنية"
وفد قانوني رفيع المستوى من الأمم المتحدة يلتقي رئيس "الأردنية"
إشهار رواية (آخر القلاع) للكاتبة الطويل في مكتبة (الأردنية)
Monday, April 24, 2017
+ خط كبير
|
+ خط صغير
أخبار الجامعة الأردنية (أ ج أ ) فادية العتيبي - (آخر القلاع) هو عنوان الرواية التي أشهرتها كاتبتها الأردنية رائدة الطويل أمس في مكتبة الجامعة الأردنية، ضمن فعاليات احتفال المكتبة بيوم الكتاب العالمي.
وألقت الكاتبة الطويل بحضور عدد من الطلبة والأدباء والمهتمين، مقتطفات من روايتها الصادرة عن الدار العربية للدراسات والنشر وتقع في 144 صفحة من القطع المتوسط، وقد اتسمت برشاقة السرد، وبساطة الأسلوب الروائي المزود بشيء من الغنائية أو الشاعرية، مسلطة الضوء فيها على قيمة الوطن المفقودة.
واستلهمت الكاتبة أحداث روايتها من الواقع؛ فقدمت من خلالها قصة "شاتيلا" اللاجئة الفلسطينية المقيمة في لبنان والباحثة عن بصيص انتماء في ظلمة وطن يعج بالحروب الأهلية وخيبات اللاجئين وأحلامهم المبتورة.
الدكتور إبراهيم خليل الأستاذ في قسم اللغة العربية في الجامعة الأردنية، قدم خلال إدارته الجلسة ورقة نقدية تناول فيها رواية الطويل تحليلا ومضمونا.
وقال خليل إن رواية (آخر القلاع) على قصرها، وكثافة السرد فيها، وقلة عدد الشخوص، تقول ما لا تقوله روايات أخرى، وتثير في النفس الكثير من الأصداء عن حوادث وقعت قبل نيف وثلاثين عاما، إن لم يكن أكثر، وكأن البطلة قد خرجت من غبارها للتو.
وأضاف خليل أن الكاتبة رسمت بقلمها الرشيق، وأسلوبها البسيط، وحواراتها التي تختلط بها لغيّات ولهجات عدة؛ من عامية لبنانية، لفلسطينية، لعربية فصيحة، وفرنسية مرارا، مصائر شخصيات تتفاعل، وتتنازع في فضاء مأزوم، وبذلك تكتسب الرواية الديناميكية السردية التي تضمن لها الحد الأقصى من السلاسة والتشويق.
من الجدير ذكره أن (آخر القلاع) هي الرواية الثانية للكاتبة الطويل، وسبق لها أن أصدرت روايتها الأولى بعنوان "ولادة الروح" وجاءت في 328 صفحة من القطع المتوسط.
انتهـــــــــــــــــــــــى
رجوع
للتعليق على الخبر :
إضغط هنا
التعليقات
لا يوجد تعليقات على هذا الخبر
You may be trying to access this site from a secured browser on the server. Please enable scripts and reload this page.