موقع الجامعة الاردنية
من نحن
أرسل خبراَ
إتصل بنا
الرئيسية
مؤتمرات وندوات
زيارات ووفود
مجتمع الجامعة
شؤون الوطن والتعليم العالي
طلبتنا
رياضة
الأردنية في الصحافة
أرشيف الأخبار
English
أخبار ذات علاقة
الجامعة الأردنية تؤبن أستاذ النحو واللسانيات العلامة الدكتور نهاد الموسى
"هندسة الأردنية" تقيم ورشات تدريبية حول نمذجة المياه السطحية والجوفية
كلية التمريض في الجامعة الأردنية تعقد محاضرة علميّة حول مزاولة مهنة التمريض
جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين خلال اطلاعه على برنامج الحكومة لتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي في قطاع التعليم اليوم:
"الجامعات والتحول الرقمي" حوارية في "الأردنية"
"الأردنية" و"شمال القوقاز الفيدرالية" تناقشان إمكانية التعاون الأكاديمي
البرنامج الوطني "دكتور لكل مصنع" ينظم ورشة عمل تدريبية في مجال ريادة الأعمال لأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في الجامعة الأردنية
انطلاق فعالية "مخيم الأمن السيبراني الأول FIST 2023" في "الأردنية"
سفير دولة سنغافورة يزور مركز الدراسات الاستراتيجية في " الأردنية"
وفد قانوني رفيع المستوى من الأمم المتحدة يلتقي رئيس "الأردنية"
"التخصصات الطبية بين مطرقة الإنسانية وسندان الواقع"
ندوة حوارية في علوم تأهيل الأردنية
Monday, November 19, 2018
+ خط كبير
|
+ خط صغير
أخبار الجامعة الأردنية (أ ج أ) هبة الكايد- نظمت كلية علوم التأهيل في الجامعة الأردنية ندوةً حوارية بعنوان "التخصصات الطبية بين مطرقة الإنسانية وسندان الواقع" تهدف إلى تطوير مفاهيم الطلبة الصحية والعلمية ليغدوا طلبة مؤهلين علميا في شتى المجالات.
وتحدث عميد الكلية الدكتور زياد الحوامدة خلال الندوة حول أنظمة الممارسة الطبية المعمول بها وأسباب إقبال الطلبة على التخصصات الطبية، منوها بأن للتخصصات الطبية رسالة سامية كانت ومازالت وستستمر بنفس الروح الإنسانية لمقدمي الخدمات الصحية وأنه لا يمكن التشكيك في إنسانية هذه التخصصات أو هدفها السامي وأن مفهوم التعاطف لا يقل أهمية عن مهارة مقدم الرعاية الصحية.
وناقش المحاضرون الدكتور رمزي هارون من كلية العلوم التربوية والدكتورة هالة بوادي من كلية التمريض والدكتورة جنفر مهيدات من قسم العلاج الطبيعي المفارقة بين إنسانية التخصصات الطبية وواقع ممارستها، وتطرقوا إلى أهمية التعاطف بين مانح الخدمة الصحية ومتلقيها.
وأوضحت مهيدات خلال الندوة مفهوم التعاطف الذي ينبغي أن يمتلكه مانح الخدمة ليتمكن من احترافية المهنة الطبية وضرورة إدراج ذلك في محتوى المناهج الدراسية أثناء مرحلة البكالوريوس.
وعرض هارون بعض الممارسات السلوكية الشائعة لمانح الخدمة الصحية التي تثير حفيظة متلقي الخدمة الصحية والأبعاد النفسية التي يمر بها أثناء فترة المرض، مشددا على ضرورة أخذها بعين الاعتبار من قبل مانح الخدمة.
فيما أشارت بوادي إلى مجموعة من الفروقات بين المستشفيات التي تأخذ الأبعاد النفسية للمريض بعين الاعتبار والتي لا تأخذ ذلك، مؤكّدةً على أنّ تعاطف مانح الخدمة مع متلقيها يمكن أن يكون نصف العلاج.
وفي ختام الندوة التي حضرتها نائبة العميد الدكتورة عالية الغويري ومساعدة العميد لشؤون الطلبة الدكتورة سمية أبو جابر ورؤساء الأقسام الدكتور ياسر الناطور والدكتور خضر جودة و الدكتورة لارا خليفات، وأدارها الطالب مُصعب الحنيطي قدم الحوامده نصائح للطلبة عن ضرورة احترام المرضى وأهمية إعطائهم الوقت الكافي والاستماع لهم واحترام أنظمة ممارسة المهنة في جميع التخصصات.
انتهـــــــــــــــــــــــــــى
رجوع
للتعليق على الخبر :
إضغط هنا
التعليقات
لا يوجد تعليقات على هذا الخبر
You may be trying to access this site from a secured browser on the server. Please enable scripts and reload this page.