وقال عبيدات إن هذه الفكرة هي الأولى من نوعها على مستوى الجامعات، وقد جاءت لتشجيع الإبداع والاستفادة من مواهب كوادر الجامعة والطلبة في تصنيع منتجات تعتمد على الحرف اليدوية، ومنتجات تكنولوجية خفيفة، مع المساعدة في تسويقها بما فيه خدمة مجتمع الجامعة بأكمله.

 

وأعلن عبيدات عن تخصيص أرباح المتجر لدعم صندوق الطالب الفقير، باعتبار ذلك جزءًا من مسؤولية الجامعة الأردنية تجاه طلبتها، ومشاركة منها في العمل الإنساني.

 

وقال مدير وحدة البرنامج الدولي والخريجين والتسويق الدكتور زيد عبيدات إن المتجر يقدم أكثر من 55 منتجًا من الهدايا التذكارية للطلبة والخريجين، ويهدف إلى زيادة ارتباطهم بالجامعة من خلال هدايا تذكارية تستمر معهم مدى الحياة وتذكرهم بالجامعة الأم.