وجاءت نتائج المعايير المتبقية كلها مرتفعةً، بما فيها معايير جودة البيئة التعليمية، وواقع البحث العلمي ومخرجاته، واستقطاب الطلبة الدوليين، الذي شهد تطوراً لافتاً، وذلك بفضل التوسع الملحوظ في التشبيك وعقد الشراكات النوعية مع أعرق المؤسسات الأكاديمية العالمية، ما عزّز سمعة الجامعة على الصعيد العالمي، وأبرز اسمها بين قريناتها من جامعات المنطقة العربية.