Zenko Magazine
(%87) من الأردنيين لا يعرفون عن قانون الأحزاب الجديد الذي أُقرّ حديثًا


أخبار الجامعة الأردنية (أ ج أ) هبة الكايد - جاءت نتائج استطلاع "القضايا الوطنية والإقليمية" الذي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنيّة، والذي حاول قياس آراء المواطنين في مواضيع الأحزاب السياسية في الأردن، وطلبة الجامعات والأحزاب السياسية، واتجاه سير الأمور والوضع الراهن، وخارطة تطوير القطاع العام، والأسعار في الأردن والإجراءات الحكومية، والسياحة في الأردن، والعنف الأسري والعنف المجتمعي، وزيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى المنطقة، وقمة جدة للأمن والتنمية، كالتّالي:



الأحزاب السياسية في الأردن

❖    الغالبية العظمى من الأردنيين (87%) لا يعرفون عن قانون الأحزاب الجديد الذي أُقرّ حديثاً، وفقط (13%) أفادوا بأنهم سمعوا أو عرفوا عنه.

❖    أكثر من خمس الأردنيين (23%) الذين اطلعوا على قانون الأحزاب يعتقدون أن أهم ما يميز قانون الأحزاب الجديد أنه يعزز انخراط الأحزاب في الحياة السياسية، و(22%) يعتقدون أن القانون لا يوجد فيه شيء جديد، و(20%) يرون أن قانون الأحزاب الجديد يشجع انضمام وتعزيز دور الشباب والمرأة في الحياة السياسية والحزبية.

❖    الغالبية العظمى من الأردنيين (94%) لا يتابعون أي نشاطات او فعاليات للأحزاب السياسية الأردنية.

❖    (2%) فقط من الأردنيين يفكرون في الانضمام إلى الأحزاب السياسية. 

❖    (10%) من الأردنيين يرون أن من أهم عوامل نجاح الأحزاب الجديدة وجود مصداقية وأهداف وبرامج وخطط واضحة، و(5%) يعتقدون أن ضمان عمل الأحزاب بحرية واستقلالية من أهم عوامل النجاح، والغالبية العظمى (67%) لا يعرفون ما هي عوامل نجاح الأحزاب الجديدة. في المقابل يعتقد (8%) من الأردنيين أن تغليب المصالح الشخصية من أهم عوامل فشل الحياة الحزبية في المرحلة القادمة، و(6%) يعزون سبب الفشل إلى عدم وجود برامج وأهداف وخطط واضحة، و(68%) لا يعرفون أهم عوامل فشل الحياة الحزبية في الأردن.

❖    (8%) فقط من الأردنيين يتوقعون نجاح الحياة الحزبية في الأردن، والنصف (51%) لا يتوقعون نجاحها، و(41%) لا يعرفون فيما إذا كانت الحياة الحزبية في الأردن ستنجح أم لا.

❖    (16%) فقط من الأردنيين يرون أن ممارسة الأحزاب للعمل السياسي في الماضي كانت ناجحة، فيما أفادت الغالبية العظمى (84%) أنها لم تكن ناجحة حتى الآن.

❖    (22%) من الأردنيين يعتقدون أن العشائر ستكون من عوامل نجاح الأحزاب في المرحلة المقبلة، فيما يعتقد (30%) أنها ستكون عاملًا لعدم نجاح الأحزاب في المرحلة المقبلة، و(47%) لا يعرفون.



الطلبة والأحزاب

❖    غالبية الأردنيين (67%) يعارضون مشاركة طلبة الجامعات في الأحزاب، و(33%) فقط يؤيدونها.

❖    الخوف من حدوث المشاكل والفتن والتفرقة من عوامل عدم تأييد مشاركة الطلبة في الأحزاب السياسية. 

❖    الغالبية العظمى من الأردنيين (79%) يعارضون إقامة الأحزاب لنشاطات حزبية داخل الجامعات و(21%) فقط يؤيدون إقامة الأحزاب لنشاطات حزبية داخل الجامعات الأردنية.

❖    من أسباب تأييد إقامة الأنشطة الحزبية داخل الجامعات هي: نشر التوعية الحزبية والسياسية لدى الطلبة (38%)، مساهمة الطلبة بأفكار جديدة (36%)، التشجيع على الانتساب للأحزاب (11%). أما أسباب عدم تأييد إقامة النشاطات الحزبية داخل الجامعات هي: التركيز والاهتمام بالتعليم (50%)، الخوف من التفرقة والفتن وبالتالي حدوث مشاكل وعنف (36%)، عدم القناعة بالأحزاب (6%).


اتجاه سير الأمور والوضع الراهن 

❖    ربع الأردنيين تقريبًا (27%) يعتقدون أن الأمور في الأردن تسير باتجاه إيجابي، مقارنة بـ(18%) كانوا يعتقدون بذلك في استطلاع نيسان/أبريل 2022، فيما يعتقد 66% أن الأمور تسير باتجاه سلبي.

❖    ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة وتردي الأوضاع الاقتصادية بصفة عامة، وارتفاع نسب البطالة والتخبط الحكومي في اتخاذ القرارات هي أهم الأسباب التي دعت المواطنين إلى الاعتقاد بأن الأمور في الأردن تسير في اتجاه سلبي .

❖    ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة وتدني الرواتب والبطالة والفقر وتردي الأوضاع الاقتصادية بصفة عامة ما زالت تتصدر قائمة أهم المشكلات التي تواجه الأردن اليوم وعلى الحكومة معالجتها بشكل فوري، إضافة إلى تدني مستوى الخدمات بصفة عامة.

❖    تردي مستوى الخدمات الحكومية بصفة عامة (الصحة، التعليم، الطرق، البنية التحتية) هي أهم مشكلة غير اقتصادية تواجه الأردن وعلى الحكومة حلها (21%)، و(18%) يعتقدون أن التحديات الأمنية الداخلية هي أهم  مشكلة، و(8%) يعتقدون أن الفساد المالي والإداري والواسطة والمحسوبية هي أهم المشاكل غير الاقتصادية التي تواجه الأردن وعلى الحكومة التعامل معها. فيما أفاد (23%) أن الأردن لا يواجه أي تحديات غير اقتصادية.

❖    حوالي ثلث الأردنيين (35%) يوافقون على العبارة "الحكومة تفعل/تقوم كل ما بوسعها لتقديم الخدمات للمواطنين"، فيما لا يوافق على ذلك 65% من الأردنيين.

❖    ترى الغالبية العظمى من الأردنيين (80%) أن الأوضاع الاقتصادية في الأردن تسير في اتجاه سلبي حاليًّا، مقارنة بـ(85%) كانوا يرون ذلك في استطلاع نيسان/أبريل 2022. 

❖    تعتمد الغالبية في الأردن (53%) على وسائل التواصل الاجتماعي معظم الوقت للحصول/متابعة الأخبار المحلية، فيما يعتمد (36%) منهم على التلفاز، و(3%) على المواقع الإخبارية.

❖    ويعتمد أيضًا (52%) من الأردنيين على وسائل التواصل الاجتماعي معظم الوقت للحصول/متابعة الأخبار الإقليمية والدولية، فيما يعتمد (32%) منهم على التلفاز، و(3%) على المواقع الإخبارية.



خارطة تطوير القطاع العام

❖    الغالبية العظمى من الأردنيين (81%) لا يعرفون عن خارطة تحديث القطاع العام التي أطلقها رئيس الوزراء بشر الخصاونة، مقابل (18%) فقط أفادوا بمعرفتهم عنها.

❖    أكثر من ثلث الأردنيين (38%) لا يعرفون أبرز بنود خطة تحديث القطاع العام، و(33%) يعرفون عن بند دمج المؤسسات والوزارات، و(8%) فقط من الأردنيين يعرفون عن بند إلغاء وزارة العمل، و(4%) يعرفون عن بنود تطوير القطاع الحكومي وتحسين الخدمات الإلكترونية وبند هيكلة القطاع العام.

❖    يعتقد ثلث الأردنيين (34%) أن خطة تحديث القطاع العام ستحسن من الأداء الحكومي ومستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، بينما لا يعتقد ثلثا الأردنيين (66%) بأن خطة تحديث القطاع العام ستحسن من أداء القطاع الحكومي.

❖    (42%) من الذين عرفوا عن خطة تحديث القطاع العام، يعتقدون أن الحكومة لن تنجح في تنفيذ أي من بنود الخطة، مقابل (26%) يعتقدون أن الحكومة ستنجح في تنفيذ جزء قليل من بنود هذه الخطة، و(17%) يعتقدون انها ستنجح في تنفيذ غالبية بنود الخطة، و(6%) فقط يعتقدون أنها ستنجح في تنفيذ كامل بنود خطة تطوير القطاع العام.



الأسعار في الأردن والإجراءات الحكومية

❖    الغالبية العظمى من الأردنيين (95%) لا يعتقدون أن السياسات والإجراءات الاقتصادية التي اتبعتها الحكومة في الحد من ارتفاع أسعار المحروقات كانت كافية لتحسين وضعهم المعيشي، ولا يعتقد (93%) أن هذه السياسات نجحت في الحد من ارتفاع الأسعار، وكذلك لا يعتقد (91%) أن هذه السياسات نجحت في الحد من البطالة، ولا يعتقد (88%) أنها نجحت في الحد من الفقر.  

❖    غالبية الأردنيين (86%) اضطروا إلى تخفيض نفقات الأسرة خلال الاثني عشر شهرًا الماضية من أجل مواجهة الأعباء المعيشية وارتفاع الأسعار، فيما قرّر (81%) من الأردنيين تأجيل شراء سلع أو خدمات غالية الثمن، و(58%) استدانوا من أجل شراء بعض الحاجيات، و(45%) من الأردنيين لجأوا إلى أحد أفراد أسرهم أو إلى عمل إضافي بهدف تأمين دخل أعلى للأسرة. 

❖    أكثر من نصف الأردنيين (53%) أفادوا بأن الحكومة لم تفعل شيئًا من أجل التعامل مع ارتفاع الأسعار ومحاربة التضخم.

❖    فقط (9%) من الأردنيين راضون عن الإجراءات الحكومية المُتّخذة للتعامل مع ارتفاع الأسعار ومحاربة التضخم.



السياحة في الأردن

❖    ثُلثا الأردنيون (65%) لم يذهبوا إلى أيٍّ من المرافق السياحية أو المطاعم أو الفنادق الموجودة في الأردن خلال الشهور الثلاثة الماضية، مقابل (35%) ذهبوا إلى المرافق السياحية الأردنية.

❖    ثلثا الأردنيين تقريبًا (64%) ممّن زاروا المناطق السياحية يعتقدون أن الأسعار كانت مرتفعة مقارنة مع الخدمات المقدمة لهم، و(56%) يعتقدون أن الخدمات الصحية في تلك المرافق كانت مناسبة، و(54%) يعتقدون أن أسعار المرافق الأخرى المرتبطة بهذه الأماكن السياحية كانت مرتفعة.

❖    (62%) يعتقدون أن كُلَف السياحية الداخلية في الأردن مرتفعة، في المقابل يعتقد ثلث الأردنيين (30%) يعتقدون بأن الأسعار معتدلة.



العنف الاسري والعنف المجتمعي

❖    الغالبية العظمى من الأردنيين (88%) يعتقدون بأن العنف المجتمعي منتشر في المجتمع الأردني في المقابل (12%) فقط لا يعتقدون بأن العنف المجتمعي منتشر في المجتمع.

❖    نصف الأردنيين تقريبا (40%) يعتقدون بأن جرائم القتل هي أبرز أشكال العنف المجتمعي، يليها العنف الأسري بنسبة (9%)، والمشاجرات العائلية والجماعية بنسبة (8%)، وجرائم السرقة (7%).

❖    يعتقد (47%) من الأردنيين بأن البطالة والفقر من أهم أسباب العنف المجتمعي في الأردن، ويعتقد (16%) بأن تدهور الحالة الاقتصادية والمعيشية من أهم أسباب بروز العنف المجتمعي.

❖    أكثر من نصف الأردنيين (63%) يعتقدون بأن وسائل التواصل الاجتماعي تعاملت مع قضايا العنف والقتل بانحياز وبالغت في تهويل الأمر ولم تراعِ مشاعر أهل الضحايا (33% أفادوا بأنها كانت منحازة وبالغت في تهويل الأمر، (30%) أفادوا بأنها لم تراعِ مشاعر أهل الضحايا)، في المقابل أقل من ثلث الأردنيين بقليل (29%) يعتقدون بأن وسائل التواصل الاجتماعي تعاملت مع قضايا العنف والقتل بشفافيّة وحياديّة.

❖    يعتقد (39%) من الأردنيين بأن قضية مقتل الطالبة ايمأن داخل الجامعة من أهم  قضايا العنف والقتل التي هزت الشارع الأردني خلال الثلاثة الشهور الماضية، و(25%) من الأردنيين يرون بأن قضية الأم التي خنقت أطفالها في منطقة سحاب هي أهم قضايا العنف والقتل التي هزت الشارع الأردني، وفقط (8%) يعتقدون بأن قضية الأب الذي قتل بناته في الرمثا هي الأهم.

❖    ثلث الأردنيين تقريبا (36%) يعتقدون بأن الإناث هنّ الفئة الأكثر عرضة للعنف المجتمعي والأسري في الأردن، بينما يرى الثلث الآخر من الأردنيين (30%) بأن القاصرين (ذكورًا وإناثًا) هم الأكثر عرضة للعنف، و(15%) من الأردنيين يعتقدون بأن فئة الشباب هي الفئة الأكثر عرضة للعنف في الأردن. 


زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى المنطقة

❖    أكثر من نصف الأردنيين (58%) لم يسمعوا أو يعرفوا عن زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى المنطقة في حين سمع/عرف (42%) من الأردنيين عن زيارته للمنطقة.

❖    يعتقد (12%) من الأردنيين الذين سمعوا بزيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة بأنها ستسهم في تعزيز سبل حل الصراع العربي-الإسرائيلي، كما يعتقد (11%) منهم أنها ستسهم في تعزيز سبل حل الحرب اليمينية، في حين يعتقد (10%) منهم أنها ستسهم في تعزيز سبل حل الأزمات اللبنانية والسورية والعراقية.

❖    غالبية الأردنيين (67%) ممّن سمعوا بزيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة يعتقدون أنها ستسهم في تطبيع العلاقات الإسرائيلية السعودية، ويعتقد (16%) منهم أنها لن تساهم  في تطبيع العلاقات، في حين لا يعرف (17%) ممن سمعوا بهذه الزيارة مدى تأثيرها على تطبيع العلاقات الإسرائيلية السعودية.

❖    يعتقد أقل من ربع الأردنيين (24%) الذين سمعوا بزيارة بايدن إلى المنطقة أنها ستؤثر في حل أزمة الطاقة العالمية وأزمة ارتفاع الأسعار، في حين تعتقد الغالبية العظمى (76%) أنها لن تؤثر في حل أزمة الطاقة العالمية وأزمة ارتفاع الأسعار.

❖    يعتقد (10%) ممن سمعوا عن الزيارة بأنها ستكون أكثر إيجابية في سياق الوعود المتعلقة بالقضية الفلسطينية والصراع الفلسطيني الإسرائيلي، كما يعتقد (6%) أنها ستكون أكثر إيجابية في سياق الوعود المتعلقة بحل الأزمة السورية، ويعتقد (7%) من هذه العينة أنها ستكون أكثر إيجابية في سياق الوعود المتعلقة بالمشكلات الاقتصادية (ارتفاع الأسعار، الاستثمار، ...)، في حين أن (5%) منهم لا يعتقدون بجدوى هذه الوعود. وأكثر من الثلث (37%) لا يعرفون ما هي الوعود الأكثر نفعًا على الأردن، وحوالي (27%) لا يعتقدون بوجود أي نفع لهذه الوعود على الأردن.

❖    يرى (6%) من الأردنيين الذين سمعوا عن الزيارة أنه لن تتحقق أي من الوعود التي قدمها الرئيس الأمريكي، في حين يعتقد (5%) أن الوعود الاقتصادية (ارتفاع أسعار، غلاء معيشة، .....) هي الأكثر قابلية للتحقق، بينما يعتقد (4.9%) منهم أن التطبيع بين إسرائيل والسعودية هو أكثر الوعود قابلية للتحقق، ويعتقد (4%) منهم أن الوعود المتعلقة بحل الأزمة السورية هي الأكثر قابلية للتحقق. فيما أفاد (38%) أنهم لا يعرفون أي الوعود أكثر قابلية للتحقق، و(22%) أفادوا بانه لن تتحقق أي من هذه الوعود.

❖    أكثر من نصف الأردنيين (52%) ممن سمعوا بزيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة يعتقدون أنها لن تؤثر على دور الأردن الإقليمي، في حين أن الثلث تقريبًا (29%) يعتقدون أنها ستزيد من دور الأردن ومكانته في المنطقة، خلافًا لـ(8%) اعتقدوا بتأثيرها سلبًا على دور الأردن ومكانته في المنطقة. 

❖    يعتقد نصف الأردنيين (50%) ممن سمعوا بزيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة أنها لم تؤثر على مصالح الأردن في المنطقة، بينما يعتقد (28%) منهم أنها إيجابًا على مصالح الأردن في المنطقة، خلافًا لـ(9%) يعتقدون بأن تأثيرها سلبي على مصالح الأردن في المنطقة.


قمة جدة للأمن والتنمية

❖    الغالبية العظمى من الأردنيين (79%) لم يسمعوا بقمة جدة للأمن والتنمية، بينما سمع بها ما يقارب خمس الأردنيين (21%) فقط.

❖    يعتقد (42%) من الأردنيين الذين سمعوا عن قمة جدة للأمن والتنمية بأنها ستسهم في تعميق التعاون الإقليمي الدفاعي والأمني والاستخباري في المنطقة، في حين يعتقد (38%) منهم أنها ستسهم في تعزيز سبل التصدي للإرهاب وكافة الأنشطة المزعزعة للأمن والاستقرار، كما يعتقد أكثر من ثلثهم (36%) أنها ستسهم في ضمان حرية وأمن ممرات الملاحة البحرية إضافة إلى معالجة الآثار الاقتصادية السلبية لجائحة كورونا والحرب في أوكرانيا.


وعلّق مدير مركز الدراسات الاستراتيجيّة الدّكتور زيد عيادات أنّ هذا الاستطلاع جاء ضمن سلسلة نبض الشارع الأردني التي يُجريها المركز في الجامعة الأردنية، والتي تتضمن قياس آراء الشارع الأردني ومدى معرفته واطلاعه على القضايا المستجدة التي تجري في الأردن والمنطقة، مشيرًا إلى أنّه نُفّذ خلال الفترة 1-11/8/2022 على عينة وطنية ممثلة وشاملة لكافة المحافظات والأقاليم والفئات العمرية والتعليمية.

 
2022/08/17