موقع الجامعة الاردنية
من نحن
أرسل خبراَ
إتصل بنا
الرئيسية
مؤتمرات وندوات
زيارات ووفود
مجتمع الجامعة
شؤون الوطن والتعليم العالي
طلبتنا
رياضة
الأردنية في الصحافة
أرشيف الأخبار
English
مقالات أخرى
د. غازي العساف
المنصات الحكومية الالكترونية ... هل هي مؤشر صحي؟
بقلم: الأستاذ الدكتور إسلام مساد
التمريض... مهنةٌ إنسانيّةٌ رفيعة في الخُطوط الأماميّة في مواجهة "كوفيد-19"
الأستاذ الدكتور إسلام مساد-مدير عام مستشفى الجامعة الأردنية
ميلادُ القائِد.... ميلادُ شعبٍ ووطن
أ.د.عبد الكريم القضاة
رغد..سفيرة قسم الكهرباء
د.كميل موسى فريم
ولي العهد بمستشفى الجامعة الأردنية
د. أحمد يعقوب المجدوبة
تغيّر في الأسلوب والنهج
د. ناهد عميش
مئوية الدولة والتعليم العالي
د. خلف الطاهات
التعليم العالي .. استراتيجية التطوير برؤية ملكية
الأستاذ الدكتور يحيا سلامه خريسات
التعليم العالي والجامعات الأردنية بخير
د. مهند مبيضين
خطة الوزير ولقاؤه المؤرخين
الدكتور عامر الشعار
هذا بلاغ للناس
الأستاذ الدكتور عبد الكريم القضاة
الطاقة الشمسية تضيء الجامعة الأردنية
د. أحمد يعقوب المجدوبة
صناعة الرياضة
د.أحمد يعقوب المجدوبة
مسؤولية مشتركة
د. محمد ابو حمور
المثقفون العرب وتحولات الواقع
1 - 15
قناة Youtube
د. فهد الفانك
مخرجات التعليم ومدخلات العمل
من وقت لآخر تتجدد الدعوة للمواءمة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل. وهي دعوة مخلصة، نطقية على الورق وغير قابلة للتطبيق عملياً.
في البداية نلاحظ أن اقتصار التعليم على التخصصات المطلوبة في سوق العمل يعني تعطيل التعليم حتى إشعار آخر، ففي السوق المحلية عاطلون عن العمل من جميع التخصصات ابتداءً بالطب والهندسة وانتهاءً بهندسة الكمبيوتر.
النقص الوحيد والكبير في سوق العمل هو العمالة اليدوية، سواء كانت في قطاع الزراعة أو الإنشاءات أو البلديات. وهذا النوع من العمالة لا يحتاج كثيراً للتعليم، بل إن انتشار التعليم هو الذي أفرغ السوق من العمالة اليدوية، وجعلنا نعتمد على العمالة الوافدة، وكأننا دولة غنية تريد من يخدمها دون أن تعمل شيئاً.
هناك أيضاً الفرق الزمني بين مخرجات التعليم واحتياجات السوق، فأنت لا تستطيع أن تقرر احتياجات السوق كما ستكون بعد خمس سنوات، وهي الفترة اللازمة لتخريج الطالب الجامعي الذي يتم توجيهه إلى احتياجات سوق العمل كما كانت قبل خمس سنوات أي عند انتسابه لكلية معينة.
ربط التعليم بالسوق يتجاهل حقيقة أن ثلث القوى العاملة الاردنية موجود في دول الخليج العربي، فهل علينا أن ندرس احتياجات تلك الأسواق من مختلف التخصصات ثم ندفع طلابنا لدراسة تلك التخصصات تمهيدأُ لتصديرهم للخارج تلبية لاحتياجات أسواق أخرى.
السوق تنظم نفسها بنفسها بكفاءة أعلى من التدخل الإداري في مستقبل الطلبة، وعندما يرى الطالب أن هناك بطالة كبيرة بين أصحاب التخصصات فإنه سينأى بنفسه عنها تلقائياً. وعلى العكس فإن احتياجات السوق والطلب على تخصصات معينة وارتفاع دخول أصحابها يغري الطلبة بالتوجه إلى تلك التخصصات.
أخيراً وليس آخراً فإن المطلوب إنسانياً أن يتوجه الطالب إلى المجال الذي يرغب ويتوقع نجاحه فيه، سواء كان علمياً أو أدبياً، فمن غير المقبول، في مجتمع حر، إلزام طالب ما بدراسة اختصاص لا يرغب فيه لمجرد الاعتقاد بأن فرصة العمل في ذلك القطاع ستكون متوفرة.
الإداة التي يعترف بها السوق لدفع الطلبة بهذا الاتجاه أو ذاك هو نظام الحوافز، فلماذا ندفع للطبيب والمهندس علاوات سخية إذا كنا نعتقد أننا لسنا بحاجة للمزيد من الأطباء والمهندسين؟ ولماذا لا تكون البعثات إلى الخارج مقتصرة على العلوم اللازمة للتدريس في المدارس؟ ولماذا لا ُترفع أقساط الطب والهندسة والصيدلة في الجامعات وتخفض الرسوم على دراسة الفيزياء والكيمياء والرياضيات واللغات؟.
نقلاً عن صحيفة "الرأي": بتاريخ 8/11/2013
رجوع
You may be trying to access this site from a secured browser on the server. Please enable scripts and reload this page.
To navigate through the Ribbon, use standard browser navigation keys. To skip between groups, use Ctrl+LEFT or Ctrl+RIGHT. To jump to the first Ribbon tab use Ctrl+[. To jump to the last selected command use Ctrl+]. To activate a command, use Enter.
Browse
Tab 1 of 2.
View
Tab 2 of 2.
Edit
Item
Edit
Series
Version History
Manage Permissions
Delete Item
Manage
Check
In
Check
Out
Open
Alert Me
Approve/Reject
Manage Copies
Workflows
Claim Release
Distribution Approval
Delete Item Version
Restore Item Version
Actions
Run
Now
Reanalyze
Now
Repair
Automatically
Health
Activate
Deactivate
Upgrade
Commands