قرأنا ورقة سيدنا السابعة بالاهتمام الذي قرأنا به كل الاوراق والتوجيهات السامية. فعبدالله الثاني ليس خطيب مناسبات, ولا قارئ خطابات وانما هو, كما كان دائماً, الرائد, والكافل, والحافظ لارث بلدنا وتاريخ امتنا.