تدخلَ الملك، قدّم رأيه، بيّن أن المجتمع الذي نحن فيه اليوم يشهد حالة انتقال، وتحول غريب، وكي يفوّت الملك الفرصة على الجاهزين لمهاجمة شبكات التواصل برمتها، والنقد السياسي المحترم، والشكوى المُحقة والمنطقية، إذ بين جلالته أنّ في هذه الشبكات ما هو إيجابي، وما جعله يستمع لصوت الناس ومعاناتهم «دون فلترة» كمال قال.