يُراهن جلالة الملك عبد الله الثاني دوماً على وعي وإدراك وطاقات شبابنا، مؤكداً دوماً أنهم مصدر فخره واعتزازه، وبهم تُبنى الأوطان، وعليهم توكل الآمال، لبناء غدٍ ومستقبل مشرق لهذا الوطن، الذي يستمد من عزيمة وطاقة أبنائه القوة والإرادة.