موقع الجامعة الاردنية
من نحن
أرسل خبراَ
إتصل بنا
الرئيسية
مؤتمرات وندوات
زيارات ووفود
مجتمع الجامعة
شؤون الوطن والتعليم العالي
طلبتنا
رياضة
الأردنية في الصحافة
أرشيف الأخبار
English
مقالات أخرى
د.أحمد بطاح
عبد السالم المجالي.. إرث من الإنجاز
د. محمد واصف
سائرُ الجسد: الجامعة الأردنيّة والمشهدُ الصّاخب؛ أكانَ صاخبًا حقًّا؟
د.مهند مبيضين
مجلس عمداء الأردنية في الموقر
أثناء استضافة لناطق الإعلامي باسم الهيئة المستقلة للانتخاب عبر أثير إذاعة الجامعة الأردنيّة
"رواشدة": على فئة الشباب أن تلعب دورًا محوريًّا في المستقبل
خلال استضافته على أثير إذاعة الجامعة الأردنيّة
"البلعاوي": مرض الكوليرا لا يمكن أن يشكل جائحة وخطورته متدنية
د. عزت جرادات
بإيجاز: ذكرى تأسيس الجامعة الاردنية
الأستاذ الدكتور مهند مبيضين
الجامعة الأردنية: أكثر من جامعة
أثناء استضافته عبر أثير إذاعة الجامعة الأردنية
"نزّال": دخول الأردن في قائمة أكثر المقاصد شهرة نقلة نوعية في مجال السياحة
د.مهند مبيضين
نهاد الموسى .. خمسة عقود في تصحيح اللسان العربي
إذاعة الجامعة الأردنية
إذاعة الجامعة الأردنيّة تستضيف رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب للحديث عن اتفاقية التعاون الأكاديمي المشترك
العميد المتقاعد هاشم المجالي
الجامعة الأردنية ونداء استغاثة
في لقاءٍ له على إذاعة الجامعة الأردنيّة
رئيس غرفتي صناعة الأردنّ وعمّان: الصناعة الأردنية تطوّرت إلى حد كبير آخر 20 إلى 30 عامًا
اذاعة الجامعة الأردنية
إذاعة الجامعة تستضيف خبيرًا في مجالي النفط والطّاقة للحديث عن وجوده في الأردن
د.عدنان الطوباسي
كيمياء الأردنية : حياة متدفقة
عبر أثير إذاعة الجامعة الأردنية
"عبيدات" يؤكّد على زيادة الإنفاق الرأسمالي والتركيز على الإيفاد
1 - 15
قناة Youtube
د.كميل موسى فرام
محطة بواقع التشكيل الحكومي.. التعليم المدرسي والجامعي
بعد انتظار وترقب، كانت هناك ولادة متوقعة لحكومة جديدة من رحم الدستور، ترأسها الدكتور بشر الخصاونة، الرجل الوطني الذي رضع الحب والانتماء عبر سنوات عمره الممتدة بتاريخ عائلي، فاجتهد بتأليف فريق حكومي لقيادة المرحلة المقبلة المليئة بملفات التحديات، والزاخرة بالأحداث المستجدة؛ يتقدمها الملف الصحي والوبائي الذي وضع قطاعنا الصحي على سلم الاختبار لامتحان قدرته بالتعامل مع موجة الانتشار
المجتمعي ضمن الامكانات المتوفرة، النتائج السلبية للواقع المعيشي كنتيجة حتمية لظروف الدولة بالفترة الماضية، ارتفاع معدل البطالة وا?قفز عن حاجز التوقعات والحلول الممكنة، ارتفاع الأسعار لأساسيات الحياة اليومية، انخفاض مصادر الدخل لموازنة الدولة لأداء مهماتها، زيادة أسهم اليأس والخوف، ولكن التحدي الأكبر الذي يهمني بمحتوى هذه المقالة هو الملف التعليمي بشقيه المدرسي والجامعي؛ فالعبث بمحتوياته نتيجة الاجتهادات المختلفة والتغييرات التي لامست مكوناته، تضعنا أمام مرحلة انتحار تعليمي مدمرة، وتتطلب سرعة معالجة الخلل والضعف، والتي تبدأ بالتراجع عن الاندفاع نحو فرض تغيرات بالأداء والتقييم ضمن مبررات تفتقر لفرصة الإقناع بالخطابة، فمحاولة تسويق فكرة?التعلم عن بعد كبديل فعال للتعليم الوجاهي هي فكرة يجب الوقوف على فقراتها ومراجعتها بسبب افتقارها للدقة.
للتوضيح، أنا لست ضد فكرة التعليم المدمج التي ربما تأخذ حيزاً مستقبلياً لظروف ومستجدات، وتجهيز البنية التحتية المناسبة، بحكم إمكانات تسهل المهمة للجميع، وعلينا أن ندرك، أن انتقالنا لتطبيق هذه الفكرة بالفصل الدراسي الثاني والصيفي منالعام الدراسي السابق كان خطوة إلزامية بظروف صحية ووبائية، ولكنني لست سعيداً أو مطمئناً لانتهاجها كسياسة تعليمية معتمدة لمراحل التعليم، فهي ليست بديلاً أو مقارناً للتعليم الوجاهي، فالتفاعل الشخصي بين الطالب والمدرس، وترجمة التعبيرات التي تنطق بلغة العيون والحاجبين، هي عوامل تساعد لبناء الشخصية المفكرة المبتكرة، فالطالب مادة خام يمكننا هيكلتها بأسلوب قيادي إيجابي منتج، والتي تحتاج لاحتكاك عمري وصفي بتحديات تصقل الشخصية وتجوِّد
البيانات التي تولد من رحم التعليم، وهناك طاقة شخصية للطالب يفرغها عبر خروجه من المنزل للمدرسة والجامعة، فأنا على درجة من الواقعية والصراحة التي تتحفظ على التصريحات التي تطلق من قبل المسؤولين بإدعاء المساواة بين الطريقتين بالنتائج، بل ومحاولة تسويق استطلاعات التفضيل للطريقة المتجددة على الطريقةالتفضيلية، فقناعتي أن الظروف التي ألزمتنا باعتماد سياسة التعليم المدمج، لا يجب تسويقها كطريقة بديلة نافذة، وعودة الطلبة لمدارسهم وجامعاتهم يجب أن تكون أولوية حاضرة على أجندة القرار اليوم، فلا نسهم بتنشئة جيل يحاكي وسائل التواصل
الاجتماعي ويتحدث لشاشة الكمبيوتر بوحدوية قد تؤدي لخلل سلوكي، ومن شأن ذلك إضعاف فرص التفكير والابداع للطلبة.
التعامل مع ملف التعليم بحاجة لجهود مشتركة من أصحاب الخبرة والاختصاص مع أصحاب القرار، وتسويق البعض لاجتهادات بفرضها بحكم الظروف، يجب أن يراجع بهدف المصلحة العامة والمستقبلية، فمستقبل هذا الجيل من الطلبة مهدد عبر وسائل التعليم والتقييم التي نعتمدها اليوم، والنزف من خاصرة التعليم بدأ منذ عامين عندما دافع البعض بشراسة عن صحة حصول بعض الطلبة على العلامات الكاملة بامتحان الثانوية العامة، مقدمة لمجزرة العلامات الفلكية هذا العام، تتعارض
مع تاريخ الطالب المدرسي، وما شاهدناه من الآثار المدمرة لفرص القبول الجامعي المغلفة بالاحباط.. اللهم أنني بلغت وللحديث بقية
رجوع
You may be trying to access this site from a secured browser on the server. Please enable scripts and reload this page.
To navigate through the Ribbon, use standard browser navigation keys. To skip between groups, use Ctrl+LEFT or Ctrl+RIGHT. To jump to the first Ribbon tab use Ctrl+[. To jump to the last selected command use Ctrl+]. To activate a command, use Enter.
Browse
Tab 1 of 2.
View
Tab 2 of 2.
Edit
Item
Edit
Series
Version History
Shared With
Delete Item
Manage
Check
In
Check
Out
Open
Alert Me
Approve/Reject
Manage Copies
Workflows
Claim Release
Distribution Approval
Delete Item Version
Restore Item Version
Actions
Run
Now
Reanalyze
Now
Repair
Automatically
Health
Activate
Deactivate
Upgrade
Commands