يقول لي صديق أنه ذهب لاحضار ملف ابنته من احدى مدارس ضاحية الرشيد الحكومية في العاصمة عمان، لنقلها إلى أخرى، وعبرت المديرة بداية عن امتعاضها معتقدة أنه يريد أن يسجلها في المدرسة، وعندما فهمت أنه يريد نقلها حمدت االله كثيرا وقالت له: «إن عدد الطالبات في شعبتها قد تجاوز الستين طالبة..»