قبل حوالي ثماني سنوات، كانت أوج معاناة مستشفى الجامعة من الديون لأطراف متعددة منها شركات الأدوية والمستهلكات واللوازم، بالإضافة إلى شركة الكهرباء، ومكافأة نهاية الخدمة لموظفين.