موقع الجامعة الاردنية
من نحن
أرسل خبراَ
إتصل بنا
الرئيسية
مؤتمرات وندوات
زيارات ووفود
مجتمع الجامعة
شؤون الوطن والتعليم العالي
طلبتنا
رياضة
الأردنية في الصحافة
أرشيف الأخبار
English
مقالات أخرى
د.أحمد بطاح
عبد السالم المجالي.. إرث من الإنجاز
د. محمد واصف
سائرُ الجسد: الجامعة الأردنيّة والمشهدُ الصّاخب؛ أكانَ صاخبًا حقًّا؟
د.مهند مبيضين
مجلس عمداء الأردنية في الموقر
أثناء استضافة لناطق الإعلامي باسم الهيئة المستقلة للانتخاب عبر أثير إذاعة الجامعة الأردنيّة
"رواشدة": على فئة الشباب أن تلعب دورًا محوريًّا في المستقبل
خلال استضافته على أثير إذاعة الجامعة الأردنيّة
"البلعاوي": مرض الكوليرا لا يمكن أن يشكل جائحة وخطورته متدنية
د. عزت جرادات
بإيجاز: ذكرى تأسيس الجامعة الاردنية
الأستاذ الدكتور مهند مبيضين
الجامعة الأردنية: أكثر من جامعة
أثناء استضافته عبر أثير إذاعة الجامعة الأردنية
"نزّال": دخول الأردن في قائمة أكثر المقاصد شهرة نقلة نوعية في مجال السياحة
د.مهند مبيضين
نهاد الموسى .. خمسة عقود في تصحيح اللسان العربي
إذاعة الجامعة الأردنية
إذاعة الجامعة الأردنيّة تستضيف رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب للحديث عن اتفاقية التعاون الأكاديمي المشترك
العميد المتقاعد هاشم المجالي
الجامعة الأردنية ونداء استغاثة
في لقاءٍ له على إذاعة الجامعة الأردنيّة
رئيس غرفتي صناعة الأردنّ وعمّان: الصناعة الأردنية تطوّرت إلى حد كبير آخر 20 إلى 30 عامًا
اذاعة الجامعة الأردنية
إذاعة الجامعة تستضيف خبيرًا في مجالي النفط والطّاقة للحديث عن وجوده في الأردن
د.عدنان الطوباسي
كيمياء الأردنية : حياة متدفقة
عبر أثير إذاعة الجامعة الأردنية
"عبيدات" يؤكّد على زيادة الإنفاق الرأسمالي والتركيز على الإيفاد
1 - 15
قناة Youtube
الدكتور جهاد المليطي
كورونا ما بين المواجهة واعتماد المطاعيم
أشغل فيروس كورونا العالم منذ عام وأصبح الشغل الشاغل للكبير والصغير ، نظرًا لغرابة هذا الفيروس وطرق انتشاره الواسعة والذي تسبب بإصابة الملايين ونسب وفاة تراوحت من ١% و١٠% في بعض البلدان .
هذا الفيروس الخطير والذي يحمل كثيرًا من المتغيرات من شخص لآخر وما سببه من التهابات رئوية حادة وتجلطات ومضاعفات أخرى وكون المرض بحد ذاته لم يتعرض له المجتمع سابقًا فبالتالي لم يكون لديه مناعة لمقاومته .
ويشار إلى أن التخوف الذي يحيط بالمجتمعات ونخص المجتمع الأردني ارتفاع عدد الوفيات وقد تزداد لتصل إلى ما يقارب ١٠٠ ألف وفاة إذ تركنا المرض يتفشى بدون التوجه للحل الطبي (على اعتبار ان نسبة الوفاة هي 1٪).
في بداية الجائحة كان التفكير السائد للقضاء عليه هو التوجه للأدوية المضادة للفيروسات وهي خيار تقليدي لعلاج أمراض التي تسببها الفيروسات. وفي الوقت الذي كانت بعض الشركات تعمل على أدوية مضادة لمثل هذه الأمراض الفايروسية مثل الايبولا او الانفلونزا، تمكنت هذه الشركات من إعادة توجيه الأبحاث على هذه الأودية لتجريب فعاليتها على مرض الكوفيد-19 في بداية الجائحة ومن ثم تبين لاحقا وجود بعض الفائدة لبعض هذه الأدوية (مثل ال remedesevir) وتم اعتماده من منظمة الغذاء والدواء الأمريكية بإجازة الإستخدام الطارئ.
لكن عند استخدام مضادات الفيروسات على أرض الواقع فقد تبين أن الفائدة محدودة ولن نستطيع خفض نسبة الوفيات بشكل كبير وملحوظ لذا اتجهت الأنظار إلى الحل الأنسب والأخير وهو المطاعيم واللقاحات، وومما لا شك فيه وعلى مر الزمان، كان للمطاعيم أثر كبير في حمايتنا من الأمراض مثل شلل الأطفال، الحصبة، الجدري وغيرها الكثير. وأثبتت المطاعيم عبر التاريخ أنها آمنة ولم يصاحبها أعراض جانبية خطيرة لا تتعدى ردة فعل مناعية بسيطة في معظم الحالات وهذا ما شجع العالم للاتجاه إلى هذا الحل منذ أول يوم للجائحة.
رافق التوجه لإنتاج المطاعيم تشجيع واسع من الحكومات لشركات الأدوية وإنتاج المطاعيم الأمر الذي ساهم في تسريع أبحاث إنتاج المطعوم والذي كان يأخذ ما يقارب العشر السنوات، بالإضافة إلى أن العالم كان محظوظا بوجود تكنولوجيا حديثة تم دراستها في أبحاث عديدة مما سارع من تطوير المطاعيم بشكل كبير. بعد تطوير هذا المطاعيم وتجربتها على الحيوانات المخبرية، تم تجربتها على المتطوعين والتأكد من مأمونيتها وفعاليتها بشكل علمي رصين ومنظم. ولقد حصلت جزء من هذه المطاعيم على الإجازة لاستخدام الطارئ وهي موافقة على الاستخدام مع متابعة حثيثة من قبل المؤسسات العالمية للغذاء والدواء بالإضافة الى تقارير دورية عن أي أضرار جانبية قد تحدث كنوع من الحرص الإضافي على صحة المتلقين لهذه المطاعيم. ليومنا هذا، فإن أغلب المطاعيم أثبتت فعالياتها على أرض الواقع باختلاف الشركات المصنعة بالإضافة إلى أن الاضرار الجانبية عامة معروفة وغير مهمة.
وتبلغ مجموع شركات الأدوية التي تعمل عل المطاعيم هي ١٠٠ شركة تقريبا وتختلف التكنولوجيا المستخدمة من شركة لأخرى لكنها تستهدف بشكل رئيسي إنتاج أجسام مضادة وتحفيز عناصر مناعية أخرى ضد الفايروس مما يوفر حماية للشخص من الإصابة الحقيقية عند التعرض للفايروس.
ولا بد أن نذكر أن ٩٠% من الأضرار الجانبية للقاحات تظهر بأول ٣٠ يوم من تلقي المطعوم، لذا نقول بأن المؤشر الحالي مبدئيا يدل على فعالية المطاعيم ومأمنويتها بشكل مشجع جدا وعدم تسببها بأي حالات وفاة مباشرة على عكس ما يركز عليه الإعلام غير المهني والإشاعات على وسائل التواصل الاجتماعي من غير المختصين.
رجوع
You may be trying to access this site from a secured browser on the server. Please enable scripts and reload this page.
To navigate through the Ribbon, use standard browser navigation keys. To skip between groups, use Ctrl+LEFT or Ctrl+RIGHT. To jump to the first Ribbon tab use Ctrl+[. To jump to the last selected command use Ctrl+]. To activate a command, use Enter.
Browse
Tab 1 of 2.
View
Tab 2 of 2.
Edit
Item
Edit
Series
Version History
Shared With
Delete Item
Manage
Check
In
Check
Out
Open
Alert Me
Approve/Reject
Manage Copies
Workflows
Claim Release
Distribution Approval
Delete Item Version
Restore Item Version
Actions
Run
Now
Reanalyze
Now
Repair
Automatically
Health
Activate
Deactivate
Upgrade
Commands